قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، السبت، إن الاستجابة الصحية في قطاع غزة تواجه تحديات تشغيلية "جسيمة".
استنكر عضو بلدية الطيبة، مهند إدريس عبد القادر، في حديث لـ"بـُكرا"، المشهد الذي بثّته قناة "كان" ضمن برنامج "أجنحة الليل"
وينصّ القانون على أن من يقدّم دعمًا أمنيًا أو اقتصاديًا أو تكنولوجيًا مباشرًا أو غير مباشر لإسرائيل، أو يعمل على تقويتها أو منحها شرعية، يُعاقب بالإعدام إذا ثبت أنه فعل ذلك عن وعي.
اشتعل خلاف جديد داخل إسرائيل بين الجيش ووزارة المالية، بعدما رفضت الأخيرة طلباً تقدّم به الجيش لزيادة ميزانيته بمقدار 60 مليار شيكل (نحو 17.68 مليار دولار)
وختم تصريحه بالقول: "محاولة الإقصاء هذه ليست إلا مسمارًا إضافيًا في نعش الأثنوقراطية الإسرائيلية التي تتحول أمام أعيننا إلى نظام أبارتهايد صريح".
بطبيعة الحال، الحديث اليوم يدور في كافة الأوساط السياسية والإعلامية حول فوز زهران ممداني، لما يحمله هذا الفوز من عنصر المفاجأة
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، يعتزم عقد اجتماع، في وقت لاحق الأحد، مع كبار مساعديه لبحث سبل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار
تناول اللقاء التطورات الخطيرة التي تشهدها الضفة الغربية، والجهود المبذولة بالتعاون مع قطر والولايات المتحدة، للتوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة
كما أشارت المصادر إلى أن 18 من الضحايا وأكثر من 41 مصابًا سقطوا خلال محاولات تأمين المساعدات، مما يرفع إجمالي ضحايا "لقمة العيش" إلى 583 وأكثر من 4,186 مصابًا.
وأضاف أن 17 مستشفى تعمل جزئياً من أصل 36 في القطاع، مشيراً إلى عدم وجود مستشفى في شمال غزة، أو في رفح جنوباً.
وأكد البيان أن السيطرة على النيران أُنجزت بفضل الجهود المشتركة، وأنه تم توثيق الحدث من قبل وحدة المتحدث باسم الشرطة.
رصدت الشرطة مشتبهًا آخر مطلوبًا بشبهة محاولة انتقام دموي وقعت قبل نحو أسبوعين. المشتبه به فرّ إلى داخل مدرسة قريبة، حيث تم توقيفه هناك من قبل أفراد الشرطة.
ويتوقع الجيش الإسرائيلي تصاعد التهديدات على الحدود الشرقية مع الأردن بسبب مساعي إيران لتقويض استقرار الأردن واستخدامها قاعدة لوكلائها ضد إسرائيل.
وزعم جهاز الشاباك أنها من "أكبر الخلايا التي تم كشفها في السنوات الأخيرة"، وأنها "خططت لتنفيذ سلسلة عمليات في المدى الزمني القريب".
نحن في واقع الأمر في حرب مختلفة تمامًا – حرب على الوعي. حرب لطمس ذكرى السابع من أكتوبر، حرب لإزاحة قضية الأسرى
مصير هذا القرار سيُحسم على الأرجح في المحكمة العليا، التي ستنظر في الطعون المقدمة ضده.
إن الصواريخ الإيرانية تسببت بالإضافة إلى خسائر في الأرواح، بتدمير المباني والشوارع، تاركة عشرات الآلاف من السكان بلا مأوى.
وأشار إلى "546 شخصا أرواحهم وهم ينتظرون فرصة السفر، في وقت يحكم فيه الاحتلال حصاره المشدد على القطاع ويغلق المعابر، ويعرقل السفر للعلاج".
ورغم محاولات الإنعاش القلبي الرئوي، أقر الطاقم الطبي وفاة الفتاة متأثرة بإصابات متعددة في أنحاء جسمها.
وقال ان الاتفاق الذي يتحدث عنه ترمب في غزة مرهون بالعفو عن نتنياهو وان الشعب الفلسطيني في غزة يدفع فاتورة العفو بالدم من أجل بقاء نتنياهو في السلطة.
